"يداً بيد" ليست مجرد منظمة غير ربحية، بل هي حركة تُكرّس جهودها لاستعادة الأمل والكرامة والقدرة على الحركة لمن فقدوا أطرافهم نتيجة الحرب أو الحوادث أو الأمراض أو العيوب الخلقية. في عالمٍ غالبًا ما تكون فيه الرعاية التعويضية غير متاحة ومكلفة، نتدخل لسد هذه الفجوة. من خلال تسخير تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد المتقدمة، نوفر أطرافًا صناعية مجانية وعالية الجودة، مما يضمن لمبتوري الأطراف - بغض النظر عن أعمارهم أو خلفياتهم أو وضعهم المالي - استعادة استقلاليتهم وعيش حياة كريمة. منذ تأسيسنا، وسّعنا نطاق عملنا ليشمل محافظات مصر السبع والعشرين، وفي سبع دول أخرى، محدثين تأثيرًا عميقًا في المجتمعات التي تكون فيها الرعاية التعويضية محدودة أو معدومة.
من نحن
كيف نفعل ذلك
تذهب كل التبرعات مباشرة إلى: ✔ تصنيع الأطراف الاصطناعية عالية الجودة والمخصصة.
-
الطباعة ثلاثية الأبعاد المتطورة وتصميم الأطراف الاصطناعية
تم تصميم الأطراف الاصطناعية المطبوعة بتقنية ثلاثية الأبعاد لتكون:
✔ خفيف الوزن - يقلل من الضغط ويزيد من الراحة.
✔ متين - مصمم ليتحمل الاستخدام اليومي.
✔ ملاءمة مخصصة - مصممة لتناسب احتياجات كل متلقي على حدة.
✔ بأسعار معقولة وسهلة الوصول إليها - بفضل الطباعة ثلاثية الأبعاد، يمكننا إنتاج أجهزة عالية الجودة مقابل جزء بسيط من التكاليف التقليدية. -
دعم كامل للمبتورين
الجهاز الاصطناعي ليس سوى البداية. نضمن حصول كل متلقي على:
التركيب والتعديلات المناسبة – لضمان الراحة والوظيفة.
إعادة التأهيل والتدريب – مساعدتهم على التكيف واستعادة قدرتهم الكاملة على الحركة.
الدعم النفسي والطب النفسي – توجيه مبتوري الأطراف خلال رحلتهم نحو إعادة الاكتشاف. -
التواصل المجتمعي والتأثير
نحن نعمل بشكل مباشر مع المستشفيات والمنظمات غير الحكومية والعيادات المحلية ومخيمات اللاجئين للوصول إلى الأشخاص الذين فقدوا أطرافهم والذين لا يستطيعون الحصول على الرعاية الاصطناعية.
لا يقتصر عملنا على توفير الأجهزة فحسب، بل نعمل على تثقيف وتمكين ودعم الأشخاص الذين بترت أطرافهم، ورفع مستوى الوعي حول التحديات التي يواجهونها والحلول المتاحة. -
بفضل الكرم: كيف تُحدث التبرعات فرقًا
نؤمن بأن التنقل لا ينبغي أن يكون امتيازًا، بل حق. ولكننا لا نستطيع تحقيق ذلك بمفردنا.